أحب صديقتي كثيرًا وأخشى من اتهامها بالشذوذ
آخر تحديث GMT 04:16:48
 فلسطين اليوم -

أحب صديقتي كثيرًا وأخشى من اتهامها بالشذوذ

 فلسطين اليوم -

أنا فتاة أبلغ من العمر 19 تعرفت من قرابة 9 أشهر. على صديقة في معهدي الدراسي، وكانت هذه الفتاة صديقة إحدى صديقاتي منذ سنوات طويلة وكانت معروفة بأخلاقها العالية وتهذيبها إلا أنها تشبه الرجال بشكل كبير لباسها..حذائها، مشيتها.. طريقة كلامها وصوتها، أسلوب وقفتها حركات يديها.. حتى أن شعرها قصير جدا يكاد يربط. دائما تحافظ على نفس شكل ربطة الشعر العادية وترفض تغييرها، حتى أنها لا تحب الإكسسوارات> أبداً ولا دمى الفتيات، بل تحب لعب كرة القدم وتحب الساعات والأحذية ولا يلفت نظرها أي مكياج أو أدوات تجميل مهذبة لحد كبير وترفض التكلم مع الشباب رفضا تاماً وتعيب الفتيات اللواتي يتواصلن مع الشباب علماً أن معهدنا كان مختلط. صحيح أنها من أسرة فضيلة وطيبة وقد قامت بتربية تلك الفتاة على الأخلاق والتهذيب، إلا أنني أجد ومن وجهة نظري أنها تبالغ نوعاً ما برفض الشباب وعندما حادثتها بالموضوع وقلت لها إنها تبالغ بهذا الرفض قالت لي إنها مشغولة بأمور وأهداف أكبر من هذه وليس لديها وقت لإضاعته على أمور تافهة من وجهة نظرها، مع العلم أنها فتاة متفوقة بدراستها قويت صداقتي بها لدرجة كبيرة جداً حتى أصبحت من أعز صديقاتها، وهي كذلك بالنسبة لي فسألتها ما إذا كانت قد شعرت بانجذاب ما تجاه أحد الشباب أو أنها أحبت أو حتى أعجبت بأحدهم فكانت إجابتها أنها مشغولة جداً ولا تفكر بهذه المواضيع، ولم تمر بأي موقف مماثل وقد حظيت من أهلها باهتمام كبير شغلها عن مثل هذه الأمور فلم تشعر بأي احتياج لمثل هذه المشاعر ولم تتح لها الفرصة لتلقي بشاب عن قرب والآن أود التحدث بالموضوع الذي يقلقني. أعتذر عن الإطالة ولكن كان لابد من مقدمة عن هذه الفتاة حتى يكون الرأي بها عادل وصحيح تقربت مني الفتاة لحد كبير حتى أصبح اسمها يرتبط باسمي حين يذكروننا. وأصبحنا أعز صديقات رغم قصر المدة وطبعها الجميل وتهذيبها وأخلاقها العالية جعلتني أثق بها تمام الثقة وأكثر من كل صديقاتي هي إنسانة طيبة جداً وخلوقة وعندما قويت علاقتنا أصبحت تتحدث عن أنها أحبتني منذ أن رأتني للمرة الأولى وأنني "لفت نظرها" منذ البداية وحتى قبل أن تعرف طبعي أو شخصيتي وجرى بيننا الكثير من الكلمات عن حبها لي وكثيراً ما كانت تستخدم كلمات مثل "أحبك ، اشتاقلك ، أنت أغلى مافي حياتي ، اشتاق لسماع صوتك" وكلمات من نفس الأسلوب لكن ليس بشكل مبالغ فيه، مع العلم أني أنا أيضا أبادلها نفس الكلمات أنا حقاً أحبها، لكنني تعرفت على صديقات كثر ولم أكن أعترف بوجود ما يسمى بـ"محبة الصديقات" إلا عندما عرفتها، وكانت تكلمني عن أن هناك صديقات أحبوها لكنها لم تبادلهم الشعور فأصبح أي شيء منها أفسره على أنه محبة صداقة وأبادلها إياه هي فتاة مهذبة لدرجة أنها ترفض التقرب من أي شاب وترفض أي كلمات عن الحب والغزل أمامها بين شاب وفتاة، مع العلم أنها أيضا لا تجيد التحدث عن المشاعر فلا تقول كلمة أحبك حتى لوالدتها مع أنها تحبها كثيراً. ولاتعبر عن مشاعرها إلا لي حتى أعلم على حد قولها "مكانتي عندها" وأحب أن أنوه إلى أنها خجولة جداً كخجل الفتيات الطبيعيات ولربما قد اكتسبت شخصية الرجال من حبها وتعلقها بعمها الشاب الذي عاشت طفولتها معه حيث أنها قد تربت في بيت جدها وكان عمها الأعزب معها طوال الوقت، أنا لم أرى من تلك الفتاة شيئاً واضح لأقول عنها أنها ليست فتاة طبيعية لكن شكلها وأسلوبها وحركاتها تشبه الرجال لحد كبير جداً، لم يسبق لها أن أحبت شاب أبداً وتكلمني بكلمات حب بسيطة نوعاً ما تمسك يدي وتحب محادثتي مطولاً ولا تخفي هذه المحبة أمام أحد ، لا أستطيع أن أشك بها حتى لا أظلمها لكنني تعبت من هذه الشكوك وأريد رأي مختص بهذا الأمر يساعدني على معرفة حقيقة هذه الفتاة وأطلب تقديم بعض المعلومات عن الفتيات عذراً الشاذات أعتذر عن إطالتي لكني بحاجة كبيرة للمساعدة، وشكراً من القلب وجزاك الله كل خير. ‏

إطلالات هند صبري تلهم المرأة العصرية بأناقتها ورقيها

القاهرة ـ فلسطين اليوم
تعَد هند صبري واحدة من أبرز نجمات العالم العربي، التي طالما خطفت الأنظار ليس فقط بموهبتها السينمائية الاستثنائية؛ بل أيضاً بأسلوبها الفريد والمميز في عالم الموضة والأزياء. وفي يوم ميلادها، لا يمكننا إلا أن نحتفل بأناقتها وإطلالاتها التي طالما كانت مصدر إلهام للكثير من النساء؛ فهي تحرص على الظهور بإطلالات شرقية تعكس طابعها وتراثها، وفي نفس الوقت، تواكب صيحات الموضة بما يتناسب مع ذوقها الخاص ويعكس شخصيتها. إطلالة هند صبري في مهرجان الجونة 2024 نبدأ إطلالات هند صبري مع هذا الفستان الأنيق الذي اختارته لحضور مهرجان الجونة 2024، والذي تميّز بأناقة وأنوثة بفضل قَصته المستوحاة من حورية البحر، مع زخارف تزيّنه وتذكّرنا بقشور السمك. وهو من توقيع المصممة سهى مراد، وقد زاد سحراً مع الوشاح الطويل باللون الرمادي اللامع وبقماش الساتان، ال...المزيد

GMT 12:11 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 فلسطين اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 21:18 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

ميلانيا ترامب تظهر بإطلالة بارزة ليلة فوز زوجها

GMT 06:11 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح لتنسيق الديكورات حول المدفأة الكهربائية
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday